إعداد محمد عبدالحفيظ أبوصلاح
الخطأ
-1 (هذا ولد شقي)
-2 (المغفور له، المرحوم، الشهيد)
-3 (هل أنت صائم أم فاطر؟)
-4 قولهم عن الميت (فلان ربنا افتكره)
-5 (فلان له المثل الأعلى)
الصواب
(هذا ولد مهمل، كثير اللعب، أصلحه الله وهداه)
(نسأل الله أن يرحمه، نحسبه شهيداً، والله حسيبه ولا نزكي على الله أحداً)
(هل أنت صائم أم مفطر؟)
(فلان توفاه الله)
(فلان مثل أعلى في الصدق أو الأمانة... )
التعليق
لا يجوز لأنه من التألي على الله وعلم الغيب لا يعلمه إلا الله، قال تعالى: {يَوْمَ يَأْتِ لَا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ (105) فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ} (106) (هود)
من ادعاء الغيب بأن الله غفر له ورحمه، قال تعالى: {وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ} (الإسراء: 36)..
لأن الفاطر بمعنى الخالق، فالفاطر هو لله وحده، قال تعالى:{الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ}(فاطر: 1).
هذه كلمة منكرة وهي كفر، لأن فيها نسبة الغفلة والنسيان إلى الله تعالى، وهذا تنقص لرب العالمين، قال تعالى: {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا} (64) (مريم).
لا يجوز لأن المثل الأعلى المطلق لا يكون إلا لله وحده، فلا تجوز حال إطلاقها على غير الله تعالى إلا مقيدة، قال تعالى {وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَى فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} (27) (الروم).
الخطأ
-1 (هذا ولد شقي)
-2 (المغفور له، المرحوم، الشهيد)
-3 (هل أنت صائم أم فاطر؟)
-4 قولهم عن الميت (فلان ربنا افتكره)
-5 (فلان له المثل الأعلى)
الصواب
(هذا ولد مهمل، كثير اللعب، أصلحه الله وهداه)
(نسأل الله أن يرحمه، نحسبه شهيداً، والله حسيبه ولا نزكي على الله أحداً)
(هل أنت صائم أم مفطر؟)
(فلان توفاه الله)
(فلان مثل أعلى في الصدق أو الأمانة... )
التعليق
لا يجوز لأنه من التألي على الله وعلم الغيب لا يعلمه إلا الله، قال تعالى: {يَوْمَ يَأْتِ لَا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ (105) فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ} (106) (هود)
من ادعاء الغيب بأن الله غفر له ورحمه، قال تعالى: {وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ} (الإسراء: 36)..
لأن الفاطر بمعنى الخالق، فالفاطر هو لله وحده، قال تعالى:{الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ}(فاطر: 1).
هذه كلمة منكرة وهي كفر، لأن فيها نسبة الغفلة والنسيان إلى الله تعالى، وهذا تنقص لرب العالمين، قال تعالى: {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا} (64) (مريم).
لا يجوز لأن المثل الأعلى المطلق لا يكون إلا لله وحده، فلا تجوز حال إطلاقها على غير الله تعالى إلا مقيدة، قال تعالى {وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَى فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} (27) (الروم).